كان ذلك خلال واحد من ايام شهر بؤونة الذي ما زال كثيرون من العلمانين ينطقونة بؤوني كما كان في اللسان الوثني القديم وكانت السنة هي السادسة وربما السابعة للشهداء رحت اخلص العجين العالق بيدي وساعدي بسرعة