يواصل يوسف أبو رية رحلته مع المدن الصغيرة فيعيد اكتشاف تضاريسها ،خفاياها ، صراعاتها ليرسم جدارية متكاملة على حد قول د. على الراعى . فهو مولع دائما بالخفى ، لابما هو واضح للعيان أو بما هو سطحى . لا عمق فيه .